معلومات عامة حول دورة الإدارة والتسويق شبكات التواصل الاجتماعي
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي من أهم أماكن التسويق في عصرنا الحالي، فهي الأسرع في الوصول للعميل ولا يكاد يخلو هاتف أحدنا من واحدة على الأقل من هذه البرامج. كذلك فإن تكلفة الإعلانات عبر شبكات التواصل الاجتماعي أقل بكثير من تكلفة الإعلان عبر التلفاز والراديو أو حتى الجرائد. في حالة كنتم على دراية جيدة بالفيسبوك، توتير، واليوتيوب وكان لديكم حب التسويق، فهذه الدورة ستحول موهبتكم إلي مهنة. حيث تبحث العديد من الشركات والكيانات التي تعلن باستمرار على مواقع التواصل الاجتماعي عن مديري لإدارة إعلاناتهم والتسويق عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
لمن تناسب الدورة؟
تستهدف هذه الدورة جميع المهتمين من الشباب سواء كان لهم خلفية وخبرة في المجال أو لا، وهي مناسبة لمن يبحث عن دخل إضافي ثابت ومضمون، وكل من يهتم بإثراء أدواته المهنية، وبشكل خاص الدورة مناسبة للعاملين في مجال الإعلانات وإدارة الصفحات ومديري الإعلان والتسويق والذين يشغلون منصب إداري في التسويق في مكان عملهم.
شروط القبول بدورة الإدارة والتسويق شبكات التواصل الاجتماعي
الدورة ملائمة لكل من يرغب في الانضمام لمجال مهني مميز ومربح بشكل دائم وقد لا تكون هناك شروط محددة للقبول، ولكن يفضل من لديه القدرة على الإلمام بعالم الإنترنت، الشبكات الاجتماعية، والتعامل مع الحاسب الآلي بالمستوى الأساسي ومعرفة اللغة الإنجليزية بمستوى معقول.
المنهج الذي سيتم تدريسه خلال الدورة
التسويق وإدارة الصفحات في الفيسبوك، الإعلانات عبر محرك البحث جوجل، وكيفية إنشاء إعلانات في توتير ويوتيوب ولينكد-إن، وكيفية إنشاء الجمهور المستهدف ووضع الميزانية الإعلانية وما إلي ذلك.
الشهادة
سيحصل خريجي الدورة على شهادة من المؤسسة التعليمية المنفذة للدورة بعد اجتياز نسبة الحضور والتدريبات وتقديم المشروع النهائي.
فرص العمل
يتاح أمام خريجي هذه الدورة العديد من فرص العمل في مختلف الأماكن مثل: شركات التسويق والإعلان، العمل في قسم التسويق بالشركات والمؤسسات العامة والخاصة، العمل في إدارة الصفحات للشركات والمؤسسات المختلفة من المنزل، العمل بشكل مستقل أو حتى فتح مكتب مستقل للدعاية والإعلان والتسويق عبر الإنترنت.
متابعة التعلم
يمكن للخريجين المتابعة في هذا المجال والحصول على لقب أكاديمي في مجال التسويق والإعلان- كذلك يمكن للمهتمين الانضمام لدورة "العلاقات العامة".
